كثير ما يمر بنا مواقف تستدعي منا أخذ قرار معين أو تبني رأي معين و أحياناً قد يتصف هذا القرار أو الرأي بنوع من الصلابة، عندها نجد من يرى خلاف ما ذهبنا إليه يستعمل معنا هذا المثل المذكور. وقصة هذا المثل ترجع للخلاف بين المذاهب الفقهية والتي لن نخوض فيها بيد أن الكثير أخذوا هذا الانطباع نتيجة الحكم على باب معين رأوا فيه التشديد عن باقي المذاهب. لكن ما أستغربه جدا هو انسحاب هذا الأمر على أغلب تفاعلاتنا في الحياة،
الشعور بالخمول والكسل
إذا كنت تشعر بأن أجواء الحياة باهتة، وبأن جسمك يبقى في وضع توفير الطاقة لفترات طويلة، مائلا إلى الشعور بالنعاس والإرهاق وفقدان الحيوية والنشاط، فربما يحتاج جسمك إلى نظرة عميقة بداخلك لمعرفة السبب. أعراض الخمول: 1) الشعور بالإجهاد والإرهاق طوال الوقت. 2) الميل إلى النوم لفترات طويلة، واستمرار الشعور بالتعب بعد الإستيقاظ. 3) ظهور التعب على ملامح الوجه، والهالات السوداء أسفل العينين. 4) شحوب واصفرار البشرة. 5) تعرق الجسم باستمرار، رغم عدم بذل مجهود. - بعض الأسباب المحتملة للشعور بالخمول:
الذكاء الإصطناعي يعرف عنا كل شئ؟!
منذ اللحظة الأولى التى إنتشر فيها chatgpt حول العالم لم يتردد الناس لحظة فى طرح الأسئلة والمشاكل الشخصية ونحن حتى هذه اللحظة مر علينا حوالى أكثر من عام ومعظمنا يستخدم الذكاء الإصطناعي بشكل يومي وبشكل مكثف، وكان من أكثر الأمور التى نسأله عنها هي المشاكل الشخصية والتى تؤرق حياتنا فكانت أغلب الأسئلة التى نقدمها للذكاء الإصطناعى لنحصل منها على حل مثالى يساعدنا فى تطوير وتحسين حيواتنا والتخلص من المشاكل، ولكن الذكاء الإصطناعي لايحذف سجل البحث أولاً بأول بل يحافظ عليه
للمستقلين، كيف تختار العميل المناسب لتجنب الوقوع في مشاكل العمل الحر؟
كما يختار العملاء المستقلين الأنسب بمعايير محددة نحتاج كمستقلين أيضاً إلى اختيار العملاء المناسبين لنتجنب المشكلات الشائعة التي يواجهها بعضنا مع العملاء، إذ نتعرض أحيانًا للاستغلال من قبل عملاء يرغبون في الحصول على الكثير من المزايا مقابل سعر زهيد، أو يشكون في قدراتنا ولا يقدرونها، وقد يطلبون الكثير من التعديلات ويصعب إرضاؤهم، وغيرها من السلبيات التي تضيع أوقاتنا وجهودنا، شاركنا كيف تختار العميل المناسب لتجنب الوقوع في مشاكل العمل الحر؟
كيف تؤثر التكنولوجيا على الخصوصية الشخصية؟
برأيكم كيف تؤثر التكنولوجيا على الخصوصية الشخصية؟ وما الذي يجب علينا الحذر منه من هذا الجانب عند التعامل معها؟
هل هناك سن أو عمر يتوقف فيه الإنسان عن تغيير مساره؟
عندما كنت في سن المراهقة والشباب كنت أفكر دائماً أنه بحلول سن محدد، سوف أكون مستقرة في أحد الأعمال ولي حياة مستقرة لا أريد تغييرها. ولكن بمرور الوقت وبتقدم العمر، أصبحت أكره ما كنت أحبه ولا أطيق الاستمرار به، سواء في مجال العمل أو بالعادات والتقاليد حتى. فعلى سبيل المثال لقد قمت بترك عملي الذي يتصف بالاستقرار وقررت إنهاء درجة الدكتوراه والعمل ككاتبة وأديبة، كما أنني انتهجت طريقة مختلفة للتفكير جعلت البعض يظنون بي أشياء بدت لي سخيفة ولكني حين
التقليد الأعمى و المعاملة بالمثل تصرفات ظالمة احذر الوقوع فيها !!
الكثير من الناس ينتهجون أساليب ظالمة عمياء يسمونها ( المعاملة بالمثل ) .. و هذا النهج الإنتقامي يعتبر أسلوب أخرق و خاطئ و مكشوف حتى لو مورس بشكل سري سرعان ما تنبعث رائحته و هو لا يحقق أي نتائج إيجابية على أرض الواقع إذا مورس بشكل أعمى ليصيب أشخاصا أبرياء آخرين و هذا هو الوقوع بعينه في الفتنة و في فخ الجحيم و الظلم المبين .. لذلك أعتقد أن الأسلوب الأفضل و الأمثل هو الأسلوب التوجيهي الإصلاحي الذي يعطي لكل
متى يمكنك أن تقول أن مقالك جاهز للنشر؟
بداية من البحث واختيار المصادر إلى الكتابة والتنسيق والتدقيق تستمر رحلة الكتابة لتجهيز المقال. رحلة الكتابة وتجهيز المقال المطلوب بحيث يتم قبوله دون تعديلات يتطلب خبرة متنوعة سواء على مستوى المهارات مثل التدقيق والمراجعة والتحرير، وكذلك خبرة بمتطلبات السوق من حيث السيو، بحيث أكون متأكد أن مقالي إن نشر سيتصدر محركات البحث، لذا سؤالي هنا، كيف تتأكد أن مقالك جاهز للنشر؟
ما هو الشيء الذي تتمنى لو كنت بدأت فعله في وقت سابق؟
أحيانا بسبب مشاغل الحياة أو الدراسة والعمل، نتوقف أو نهمل شيء كتا نريد تعلمه ربما هواية أو تعلم مهارة أو تطوير مستوانا في لغة جديدة. وشعرت أنه كان يجب عليك أن تستثمر فيه وقت أكثر، فما هو هذا الشيء الذي تتمنى لو كنت بدأت فعله في وقت سابق؟
كيف تتعاملون مع النضوج الفكري المبكر لدى الأطفال؟!
لم أتوقع أبدا أن يشغلني ذلك الأمر؛ فطريقة التعامل مع الأطفال لطالما كانت لها قواعد تربوية محددة حسب المراحل العمرية.. لكن منذ سنوات أصبحت أتفاجأ بسلوكيات غالبية الأطفال الصغار الذين أتعامل معهم، سواء من العائلة أو خارجها، وتصدمني مداخلاتهم الغير متناسبة مع أعمارهم.. فما هي أنسب طريقة للتعامل مع مثل هؤلاء الأطفال برأيكم؟
العنصرية بتعليقات السوشال الميديا أكثف بكثير من الواقع، بماذا تُفسّر ذلك؟
أعتقد أن الجميع لاحظ تعليقات الناس على فيسبوك وانستغرام، معظمها يكون عنصري بحت في أي موضوع يخص جهتين كل واحدة من بلد، عنصرية بحتة لإنها مبنية على الجغرافيا التي ينتمي كل شخص لها، هذا جعل صديقي مثلاً وهو سوري يقيم في لبنان مرة يخاف النزول للشارع! ناقشته في هذا الأمر وأبرزت له أن الأمر قد لا يكون حقيقياً وأن عليه أن يجرّب بنفسه، بعد أن نزل اكتشف العكس تماماً، مساعدة وحب وأخوية بالتعامل رائعة حدّة العنصرية على أرض الواقع لا
ما هو السر وراء الحفاظ على علاقة طويلة الأمد؟
تنشأ العلاقات الاجتماعية عادة عبر مجموعة من الخطوات والتفاعلات التي تعزز تواصل الأفراد وتفاعلهم مع بعضهم البعض، ويمكن أن تظهر هذه العلاقات في بيئات متعددة، مثل العائلة، المدرسة، العمل، المجتمع، والمناسبات الاجتماعية، لكن أغلبها ينتهي بانتهاء المصلحة المتبادلة بين الأطراف، أو بانتهاء المرحلة التي كانت تجمعهم. لذلك أتساءل، كيف نحافظ على علاقة صحية دائمة لا تتأثر بتقلبات الحياة ومشاغلها؟
رواية الآمال الكبرى: كيف يصبح الطموح في بعض الأحيان طريقاً للهلاك؟
في رواية (الآمال الكبرى) للكاتب الإنجليزي "تشارلز ديكينز" تبرز من خلال النص فكرة جلية واضحة، وهي الطموحات والآمال الكبرى التي كانت سبباً في خسارته الكثير مما كان يملكه. قد يكون الطموح في بعض الأحيان ضرورياً للنجاح، لكن بعض الأحيان الأخرى قد يكون مؤشراً خطيرًا لبداية الفشل. وقد يدفعنا لاتخاذ قراررات تؤدي إلى فقدان القيم الحقيقية والأشياء الهامة على سبيل المثال الرضا النفسي. فالطموح سلاح ذو حدين، فإذا لم يعرف المرء كيف يوظفه، أصابه الضرر منه، من هذا المنطلق: كيف يمكن
رسالة من نفسي إلي نفسي!
صديقي العزيز لم أرك منذ سنتين أو أكثر، أتمني أن تكون بخير، أتمني أن تكون قد حققت أحلامك التي طالما تمنيتها، هل تتذكر تلك الكلية التي دائماً أحدثك عنها؟التحقت بها أعني ليست أفضل جامعة علي الإطلاق و لكنني وصلت أليس كذلك؟أتتذكر قناة اليوتيوب خاصتي؟ أعني لم أصبح يوتيوبر و لكنني أحاول و هذا المهم ألم يعلمونا هكذا؟ لست اذكي طالبا في كليتي ولا أكثرهم اجتهاداً و لكنني موجود علي الأقل أنافس علي البقاء في المراكز الآمنة. عجيب كيف تغيرت أحوالنا
قبل أن تبرد القهوة.. كيف نتصالح مع أنفسنا عبر العودة للماضي؟!
من منا لم يشعر بحنين للعودة إلى لحظة ما بالماضي، أو لملاقاة شخص ما قد رحل عنا؟.. وفي الجزء الرابع من سلسلتة "قبل أن تبرد القهوة- قبل أن نقول وداعاً" يعرض الروائي الياباني توشيكازو كواغوشي، تجربة مغرية للعودة إلى الماضي لروّاد مقهى "فونيكولا السحري" المعروف بقدرته الأسطورية على أخذ رواده في رحلة للماضي.. حيث يمكنهم من أن يلاقوا أحبّتهم الذين فارقوهم، أو يغيروا بعض القرارات التي اكتشفوا خطأها مستقبلا.. ! مع العلم أن كل ذلك يحدث خلال فترة وجيزة تحديدا
يساعدني الذكاء الصناعي في كافة جوانب الحياة الجامعية. لكن كيف أعرف أنني حقًا أتعلم؟
كشخص تقاطعت دراسته الجامعية مع تواجد نماذج الذكاء الصناعي المتاحة للعامة وجدتني -وجميع زملائي- نحاول الاستفادة منه قدر الإمكان. تارة بمساعدتنا في البحث عن المصادر وتارة أخرى بالمساعدة في اكتشاف الخطأ بالكود البرمجي والكثير من الأحيان في كتابة التقاريير وغيرها. كما أننا نستخدمه أيضًا لمحاولة فهم ما لا نفهمه أو تكرار الشرح ومحاولة جعله أسهل. وقد رأيت أيضًا من يستخدمونه في حل الامتحانات وأحيانًا محاولات الغش! لن أنكر أنه جعل حياتي الدراسية أسهل ووفر علي الكثير من الطلبات المكررة والتقليدية
إنه لشخص غير سعيد ويائس ذلك الكاتب الذي لا يستطيع مخاطبة قارئ المستقبل. كيف يمكن أن نطور ما نكتبه ليخاطب القراء في المستقبل؟
يقول أمبرتو إيكو عن الكاتب "إنه لشخص غير سعيد ويائس ذلك الكاتب الذي لا يستطيع مخاطبة قارئ المستقبل. " فما الذي يمكن أن نفعله ككتاب لضمان أن ما نكتبه اليوم يمكن أن يٌقرأ ويقدم فائدة للقارئ في المستقبل!
ما هي النصيحة التي تقدمها لمن يبدأ العمل عن بعد لأول مرة؟
سأبدأ العمل عند بعد ببداية الشهر، وأود الاستفادة من خبراتكم
"التعلّم ليس تحضير للحياة، بل هو الحياة بذاتها" جون ديوي - كيف نجعل التعلم هو الحياة بذاتها؟
تأكيد جون ديوي على أن "التعلم ليس تحضير للحياة، بل الحياة نفسها" هي نظرة تتحدى النظرة التقليدية للتعليم باعتباره مجرد نقطة انطلاق نحو المستقبل، كثيرة هي الآراء التي ترى أن التعلم جزء لا يتجزأ من تجاربنا اليومية، فالتكيف مع التحديات والبيئات الجديدة "كالمشي في أول عمرنا" و "دخول المدرسة" في الطفولة والتجريب في "المراهقة" كل هذا تعلم لأجل التعلم، هذا تعلم يعاش لا علاقة له بالتعلم الذي نريد أن نحضّر به لفترة قادمة. فالحياة بالنسبة لنا رحلة نتعلم بها يوميا
رسائل أدبية
عزيزي صاحب السريرة: استوحشتك ....... وبت ألوذ بالفرار بحثًا عنك. أدركت كمْ سأظل وحيدة ، وفهمت حينها أن لا ملجأ لي من نفسي سوي نفسي ، أجل يممكني صنع نفس تحتوي الذات ، وأخطاءه ، تسعده وتضحكه ، تدخل السرور علي فؤاده بأشياء تحبها النفس وتستكين بها. لا أعلم كيف أبوح عنه ، ولا أجد من أبوح له. أدركت ببشاعة كمْ كنت متوهمة للقرب. لا أحد سيظل يسمع دون نقد ، أو تعديل. لا يوجد مرء سيستمع دون أن تتغير
"لا تكيل بمكيالين" كيف يمكن إيجاد حلول لازدواجية المعايير ؟
في نقاش سابق مع أحد المعارف حول صوابية فعل ما، وجدته متشددًا جدًا في رفض تقبله له من أحد المقربين له، في نفس الوقت الذي يبرر فيه هذا الفعل للآخرين، بل ويصف من لديه أي تعليق عنه بكونه لا يمتلك عقلًا متفتحًا، فما أسباب ازدواجية المعايير، وهل هناك حلول لمواجهة هذا المبدأ؟
من هو الكاتب الذي جذبك أسلوبه في الكتابة وأثر على أسلوبك الشخصي؟
عندما نتحدث عن الأسلوب الشخصي، فنحن نتحدث عن الهوية الأدبية الفريدة التي يطورها الكاتب بمرور الوقت، وهذه الهوية لا تأتي من فراغ؛ بل تتشكل بتأثير مجموعة متنوعة من العوامل، ومن بينها القراءة المستمرة لأعمال كتاب آخرين. وعندما نقرأ أعمالًا لكاتب معين، لابد وأننا نبدأ في ملاحظة عناصر محددة في أسلوبه، قد يكون ذلك في كيفية بناء الشخصيات، أو في تقديم التفاصيل الدقيقة التي تميز السرد، أو في الطريقة التي يتم بها توظيف اللغة لتصوير المشاعر والأحداث، وغيرها من الأساليب التعبيرية،
ما هو الشيء الأكثر عفوية الذي قمت به على الإطلاق؟
بعض التصرفات العفوية التي تصدر منا دون تخطيط تضفي طابعًا مختلفًا على الروتين اليومي الذي نلتزم به جميعًا، وتترك أثرًا في ذاكرتنا، فما هو الشيئ الأكثر عفوية الذي قمت به على الإطلاق؟ وكيف كان تأثيره عليك؟